Rumored Buzz on تأثير وسائل الإعلام على الشباب
Rumored Buzz on تأثير وسائل الإعلام على الشباب
Blog Article
قد يلعب التلفاز دور المُعلم في كثير من الأحيان؛ لاحتوائه على برامج تدريسية تهدف لتعليم الأطفال كيفية التعاون من الغير، وتعزيز التناغم مع من يختلفون معهم في العرق والجنس دون عنصرية وتحيز، بالإضافة لتحفيزهم بارتياد المكتبات، والمتاحف، وممارسة النشاطات الرياضية، وكل ذلك من خلال الفيدوهات التعليمية.[١]
تلعب وسائل الإعلام المُختلفة، كالصحف، والمجلّات، ومحطّات الراديو دوراً أساسيّاً في خلق الوعي بين الشباب، كما تعزّز الشبكات الاجتماعيةعلى الإنترنت من المستوى الثقافي والتعليمي للفرد، وفي المُقابل فإنّ هذه الوسائل قد تعرض صوراً، أو مقاطع فيديو غير لائقة، وغير هادفة، إضافةً إلى بعض المواقع والمحطّات ذات المُحتوى المُسيء الذي يزرع بذور الكراهية بين الناس في المُجتمعات المُختلفة، وقد يصيبهم بالإحباط.[٢]
ولفت المؤلفون إلى أنّ ما يقود البحث هو أزمة الصحة العقلية الوطنية للشباب التي لحظت زيادة في معدلات الاضطرابات العقلية، مثل القلق والاكتئاب، والأفكار الانتحارية ومحاولات الانتحار، والأدوية المضادة للاكتئاب الموصوفة للشباب.
إنّ إقبال الطفل على مشاهدة التلفاز لمدةٍ أطول من اللّازم يترتب عليه انخفاض مستوى لياقته البدنية؛ لقلة ممارسته للألعاب والتمارين الرياضية، والإقبال المتزايد على تناول الأطعمة الغنية بالدهون أثناء مشاهدة التلفاز، حيث تحفز الدعايات الإعلانية على مثل تلك التصرفات غير صحية.[١]
ب/ تنمية الوعي الإعلامي خاصة والثقافي عامة، وتبصير المجتمع بأهداف الرسائل الإعلامية المغرضة، مع استحداث بدائل أفضل منها إعداداً وإنتاجاً وأداءً.
مع زيادة التوسع في وسائل الإعلام بدأ دور المنزل والمدرسة يتضاءل في تنشئة النشء وأصبح للإعلام ووسائله الدور المسيطر في عملية التنشئة الاجتماعية الأساسية.
حسب ما هو دارج ومؤرخ فإن القرن الخامس عشر شهد انطلاق ثورة الطباعة الصحفية، والبدء بطباعة الجرائد والكتب بشكل كبير، لكن دون استخدام مفهوم الصحافة والإعلام الذي بدأ العمل به في أوائل القرن العشرين، وبشكل معاصر اشتمل على وسائل سمعية ومرئية باعتبارها وسائل أكثر تقدماً أسهمت في تقديم محتويات ترفيهية ومعلوماتية بفضل التكنولوجيا التي ساعدت في النمو الكبير الذي طرأ على قطاع الصحافة والإعلام. المراجع
وهذه الورقة البحثية تحاول إلقاء الضوء على الدور الذىِ يقوم به الإعلام فىِ زيادة الوعىِ الثقافىِ لدى أفراد المجتمع بمختلف فئاته, كما تركز هذه الورقة على ما يمكن أن يقوم به الإعلام بإمكاناته المتعددة فىِ تفعيل وسائط الميديا؛ التىِ لعبت دور الحامل الجماهيري للمنتجات الثقافية والبنية التحتية لتداول المحتوى الثقافىِ واستمراريته.
To browse Academia.edu and the broader World-wide-web speedier plus much more securely, remember to take a handful of seconds to upgrade your browser.
لم ينفصل الإعلام يوماً من الأيام عن مسيرة الحياة الإنسانية، فقد صاحب النشأة البشرية منذ اللحظة الأولى يوم أن خلق الله سبحانه آدم - عليه السلام -، فكان أول تكليف كلف به أن ينزل إلى أرض الله ليعمرها بالإيمان والحق والصلاح، كان التكليف بالإعلام، بالإخبار، بأن يعلم ملائكة الله الأسماء كلها: (قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم) سورة البقرة.
ج/ إن التركيز على أفلام العنف وأحداث الإجرام إنما تقود المراهقين من الشباب وغيرهم إلى تطبيع علاقاتهم بالسلوك الإجرامي، على اعتبار أنه أمر ميسور واعتيادي، وبالتالي فإن من يقوم عليه ليس شاذاً، اضغط هنا بل قد يكون مغامراً بطلاً يستحق الإعجاب.
فقد يرى مشاهد للتلفاز مثلاً مشاهد تضحكه وتسليه ولكنها تحمل السخرية من قيم قائمة تتسلل للشعور، مثل السخرية من تعدد الزوجات فإنها لا تأتي بصورة مباشرة قد تجد معارضة من المشاهد، لكن عندما تأتي في سياق الترفيه والتسلية والكوميديا الضاحكة فقد تكون أسهل للوصول إلى قلب المتلقي من أن تكون مباشرة، وقل مثل ذلك في السخرية من إطلاق اللحى، أو الحجاب بالنسبة للمرأة أو غير ذلك من القيم التي يراد استبدالها من خلال مقال صحفي أو رسم كاريكاتير أو كلمة عابرة من خلال برنامج إذاعي أو مشهد من مشاهد الإعلام المرئي.
تعتبر وسائل الإعلام في هذا العصر من أهم الوسائل التربوية الشيقة التي تجذب الناس من مختلف الأعمار فهي أداه هامة من أدوات التربية المستدامة، ومن أدوات النهوض بالمجتمعات في مجال المعرفة والعلوم.
تعتبر شاشة التلفاز نافذة مطلة على آلاف المشاهد التي يتخللها أعمال عنف، وصور للقتل، والاغتصاب وغيرها من الجرائم، وحسب دراسات متخصصة فإنّ مشاهدة الطفل لمثل تلك الأعمال يُسهم في زيادة سلوكه العدواني، وزيادة حالات الانتحار.[١]